هناك امنيات لا تموت ابداً !
كهذا الطفله
رغم مرض السرطان !
إلا انها ترسم
شعرها المتساقط على المرايا !
ف سحقاً لهمومنا
" مما راق لــي "
كهذا الطفله
اللهم ارحم عبدك عبدالمجيد الحكمي
اللهم اغسله بالماء والثلج
والبرد وتقبله عندك
في تمام الساعه 12.30 صباحا وقع انفجار شديد اهتز له الحي
اللهم اغسله بالماء والثلج
والبرد وتقبله عندك
في تمام الساعه 12.30 صباحا وقع انفجار شديد اهتز له الحي
وياله من صوت عظيم
كنت اتوقع انه انفجار عداد كهرباء لم اعلم
ماحدث الا عصر امس وبعد ان صلينا على اخونا عبدالمجيد الرجل اللذي تحبه من رؤيته بإبتسامته التي لاتفارق محياه
لم اعلم هول ماحدث الا حين رأيت البيت
هالني مارأيت وكأنني اقف امام مبنى الامن العام حين حدث فيه ذلك التفجير ووالله لا
ابالغ بما اكتب فالله شهيد على مااقول
كانت واجهة الدور الثاني واقعة برمتها
في الشارع حتى احد المكيفات من شدة
الانفجار قد سقط في الشارع الصبات
والبلوك والحديد اغلقت الشارع
بدايه القصه
بدأت الاحداث حين فرغ الغاز المركزي
بدأ بالإهمال حين تركت احد عيون الفرن
مفتوحه تم تعبئة الغاز من قبل صاحب
المنزل الذي يسكن بالدور الارضي وهو
الامام الحالي لمسجدنا رجع اخونا لبيته
في منتصف الليل دخل وكان الغاز منتشر
في الاسياب صعد لشقته وذهبت الزوجه
لغرفتها ووضعت الطفله على السرير
اتجه اخونا للمطبخ ليغلق الغاز المتسرب
هنا وقعت الكارثه حين اضاء الانوار
وقع الانفجار الشديد مات اخونا محترقا
رحمة الله عليه نجت الزوجه باعجوبه
الطفله الصغيره تم اخراجها من قبل الدفاع
المدني بعد ان انقلب عليها سرير والديها
وكان لها كدرع الوقايه من الشظايا
ولازالا منومان في المستشفى
احفظ الله يحفظك
* سقوط واجهة الدور الثاني حال دون موت الطفله اختناقا بعد عناية الله
*انقلاب السرير على الطفله كان درعا واقيا لها من الشظايا بعد لطف الله
*وقت الانفجار حال دون وقوع ضحايا في
الشارع خصوصا انه يكتظ بالاطفال خصوصا من ابنا ء صاحب المنزل المعدد
والذي لديه اكثر من 13 طفل
*صاحب المنزل المقابل فلسطيني رجل
صاحب طاعه اشترى سياره بليزر بعد
معانات مع سيارته القديمه من لطف الله
انقطع بها البنزين وتركها لليوم الثاني
وعاد لمنزله ولو كانت موجوده لذهبت
ضحية الانفجار لان البلوك والصبات
وقعت بجوار بابه
كنت اتوقع انه انفجار عداد كهرباء لم اعلم
ماحدث الا عصر امس وبعد ان صلينا على اخونا عبدالمجيد الرجل اللذي تحبه من رؤيته بإبتسامته التي لاتفارق محياه
لم اعلم هول ماحدث الا حين رأيت البيت
هالني مارأيت وكأنني اقف امام مبنى الامن العام حين حدث فيه ذلك التفجير ووالله لا
ابالغ بما اكتب فالله شهيد على مااقول
كانت واجهة الدور الثاني واقعة برمتها
في الشارع حتى احد المكيفات من شدة
الانفجار قد سقط في الشارع الصبات
والبلوك والحديد اغلقت الشارع
بدايه القصه
بدأت الاحداث حين فرغ الغاز المركزي
بدأ بالإهمال حين تركت احد عيون الفرن
مفتوحه تم تعبئة الغاز من قبل صاحب
المنزل الذي يسكن بالدور الارضي وهو
الامام الحالي لمسجدنا رجع اخونا لبيته
في منتصف الليل دخل وكان الغاز منتشر
في الاسياب صعد لشقته وذهبت الزوجه
لغرفتها ووضعت الطفله على السرير
اتجه اخونا للمطبخ ليغلق الغاز المتسرب
هنا وقعت الكارثه حين اضاء الانوار
وقع الانفجار الشديد مات اخونا محترقا
رحمة الله عليه نجت الزوجه باعجوبه
الطفله الصغيره تم اخراجها من قبل الدفاع
المدني بعد ان انقلب عليها سرير والديها
وكان لها كدرع الوقايه من الشظايا
ولازالا منومان في المستشفى
احفظ الله يحفظك
* سقوط واجهة الدور الثاني حال دون موت الطفله اختناقا بعد عناية الله
*انقلاب السرير على الطفله كان درعا واقيا لها من الشظايا بعد لطف الله
*وقت الانفجار حال دون وقوع ضحايا في
الشارع خصوصا انه يكتظ بالاطفال خصوصا من ابنا ء صاحب المنزل المعدد
والذي لديه اكثر من 13 طفل
*صاحب المنزل المقابل فلسطيني رجل
صاحب طاعه اشترى سياره بليزر بعد
معانات مع سيارته القديمه من لطف الله
انقطع بها البنزين وتركها لليوم الثاني
وعاد لمنزله ولو كانت موجوده لذهبت
ضحية الانفجار لان البلوك والصبات
وقعت بجوار بابه
 | انقر هذا الشريط لتكبير الصورة إلى مقاسها الأصلي وهو 580x386 بكسل. |
| انقر هذا الشريط لتكبير الصورة إلى مقاسها الأصلي وهو 580x386 بكسل. |
